الإقبال على تعلم اللغات الأجنبية من رفاهية اجتماعية الى حاجة اقتصادية (العربية نموذجا)

بين الماضي والآن تغيرت أهداف تعلم اللغات الأجنبية، حيث كانت من أجل التواصل والرفاهية الاجتماعية، غير أن الأهداف تغيرت الآن وتصب معظمها في الرغبة في الحصول على مناصب عمل جيدة، والعربية من اللغات التي أصبحت تشهد إقبالا كبيرا لدواعي ثقافية واقتصادية أيضا.

. سوف نتوسع أكثر في مناقشة هذا الموضوع من خلال المحاور التالية:

- تعلم اللغات بين الماضي والحاضر.

-  انتشار مراكز تعليم اللغات الأجنبية لأهداف الدراسة بالخارج أو للبحث عن العمل.

- علاقة تعلم اللغات بالمجال الاقتصادي وتحسين الوضع المادي.

-تعلم العربية وأهداف الاقبال عليها من طرف دول مختلفة.